استخدمت دول كثير منذ مئات السنين أنظمة مختلفة للقياس ، أبرزها :
النظام الفرنسي ( سنتمتر ، جرام ، ثانية ) ، النظام البريطاني ( قدم ، باوند ، ثانية ) ، النظام الدولي SI ( متر ، كيلو جرام ، ثانية ) .
أدى ذلك إلى ظهور صعوبات كثيرة في التعامل وتبادل البيانات ، فظهرت فكرة إيجاد نظام موحد للوحدات يتفق عليه الجميع ليسهل على الأفراد والعلماء تبادل المعلومات مع بعضهم أو مع غيرهم في دول أخرى .
لذلك عقد في عام 1960 مؤتمر عالمي للأوزان والمقاييس ، توافق فيه العلماء على اعتماد نظام موحد للقياس سمي النظام العالمي للوحدات تستخدمه الدول جميعها ، حيث اشتمل هذا النظام على تعريف دقيق لسبع وحدات فيزيائية أساسية ن مع معايرة لها ، كي تضبط تماماً ، وهي : الطول ، الكتلة ، الزمن ، درجة الحرارة ، التيار الكهربائي ، كمية المادة ، شدة الإضاءة .
النظام الفرنسي ( سنتمتر ، جرام ، ثانية ) ، النظام البريطاني ( قدم ، باوند ، ثانية ) ، النظام الدولي SI ( متر ، كيلو جرام ، ثانية ) .
أدى ذلك إلى ظهور صعوبات كثيرة في التعامل وتبادل البيانات ، فظهرت فكرة إيجاد نظام موحد للوحدات يتفق عليه الجميع ليسهل على الأفراد والعلماء تبادل المعلومات مع بعضهم أو مع غيرهم في دول أخرى .
لذلك عقد في عام 1960 مؤتمر عالمي للأوزان والمقاييس ، توافق فيه العلماء على اعتماد نظام موحد للقياس سمي النظام العالمي للوحدات تستخدمه الدول جميعها ، حيث اشتمل هذا النظام على تعريف دقيق لسبع وحدات فيزيائية أساسية ن مع معايرة لها ، كي تضبط تماماً ، وهي : الطول ، الكتلة ، الزمن ، درجة الحرارة ، التيار الكهربائي ، كمية المادة ، شدة الإضاءة .